تقول الحقائق العلمية انه عند حدوث نقص في مادة السيروتونين؛ فان حالة الاتزان النفسي، العقلي و الجسدي لدى الإنسان تضطرب، و هذا يعني أن هناك

الطفل مثير المشكلات هو طفل عدواني تجاه نفسه لديه تقدير ذات منخفض، يسعى دائمًا إلى إثارة المشكلات، ويحرض الآخرين على الاعتراض والثورة، أحيانًا يطلق الشائعات، ودائما ما

هو مرض عقلي خطير يتمحور حول عدم القدرة على إدارة العواطف، والأفكار والسلوك المتهور بشكل فعال وعدم القدرة على ضبط ردود الأفعال وعدم التحكم بالتقلب

هو فقدان حاد ومؤقت للذاكرة ينجم عن نقص فيتامين ب1 الذي يرتبط بإدمان الكحول المزمن وذلك لتداخل الكحول مع قدرة الجسم على استخدام فيتامين ب1

نظرا  للتغيرات السريعة والمتلاحقة في عصرنا الحديث فجميعنا يصاب بالقلق من حين لآخر، إلا أننا قد لا ندرك تأثير ذلك على أجسامنا. إليك في هذا

كيف تؤثر ألوان غرفة الطفل عليه؟ وهل لها بالفعل تأثير كبير على صحته النفسية؟ أم أن هذا كله محض خرافات؟ إليك الحقائق كاملة. ألوان غرفة

لا شك أنه في حالة حدوث اضطرابات نفسية يتوجب على الفرد أن يتوجه لطلب المساعدة من أخصائي نفسي علاجي، لكن حقيقة أن غالبية البشر يستطيعون

وهي تجنب الشخص الاندماج مع الأشخاص من حوله ويفضل البقاء بمفرده أسبابها: · إعتياد الشخص على الوحدة من الصغر فعندما ينشأ في بيئة غير إجتماعية

هناك بعض الأشخاص يعانون من هذا الاضطراب أو كما يُعرف أيضا باضطراب الشخصية القلقة، يمكننا أن نستنتج من اسمه، أن المصاب بهذا الاضطراب يعاني من

هناك العديد من الأمور في حياتنا اليومية التي قد تؤثر على كمية النوم التي نستطيع الحصول عليها ليلاً، وقد تتسبب بعض العوامل العابرة أو الدائمة